كعادتها في دعم ومؤازرة منتخباتنا الوطنية التي تلعب في قطرتركت الجالية السورية بصمتها قوية على أجواء مباراتنا مع الصين وكانت بحق كلمة السر الاولى وراء انتصارنا الثمين على التنين الصيني..
جاليتنا الحبيبة زحفت الى ملعب نادي الخويا وهي تحمل علم الجمهورية العربية السورية الغالي من أجل الوقوف خلف المنتخب وتحفيز لاعبيه لدفعه إلى تحقيق الانتصار الأول وهذا ماحصل بالفعل ..وليبقى الوعد الأكبربأنه سيكون لها دور كبير في المباراة القادمة والحاسمة أمام قطريوم الأثنين القادم ..والذي ربماوصف هذه المرة بالأثنين السعيد..